من طرف ظبية الصواعيه الأحد أبريل 06, 2014 11:59 pmالم الاسنان وتخفيفه
يبقى ألام الأسنان ليس غريبا على معظم الأشخاص, فلا احد منى الا وقد مر بهذة التجربة من الألم بين الحين والاخر في فترة حياتة وبقيى هذا النوع من الألم عالق في الزهن والخوف منة مدى العمر.
لذلك سوف اذكر بعض الطرق التى تساعد على تخفيف ألم الأسنان عند حدوثة, منها:
* اخذ حبتين من الأسبرين أو أسيتامينوفين أو ايبوبروفين.
الأيبوبروفين هو الأفضل نظرا لأنه يقوم بعمل جيد في الحد من الالتهابات المؤلمة. ومع ذلك ، يجب التأكد من قراءة التعليمات على زجاجة الأدوية للاستخدام السليم.
* أستخدام محلول المضمضة بأنتظام,
أستخدام محاليل تعقيم الفم تقلل من ألام الأسنان البسيطة وتحميها مستقبلا من اي تسوسات.
مضغ فص ثوم أو قطعة بصل.
بعدها تجنب مقابلة اصحابك لكي لاتلومنى.
*وضع ثوم وملح على مكان الألم.
أهرس فص ثوم مع قليل من الملح وجعلة كلعجينة ثم ضعها على الضرس المؤلم,حيث يوجد في الثوم مركب الأليسين، وهو مركب قوي مضاد للجراثيم.والفكرة هنا للمساعدة في وقف البكتيريا التي تسبب الألم.
* وضع كمادات باردة على جانب الخد, وذلك لتخفيف الألم المزمن.
* تخدير الضرس المؤلم,
وذلك بأستخدام بخاخ المخدر السطحي او الجل لتخدير مكان الألم, ولكن بهذة الطريقة لاتذهب ألم الضرس ولاكن تخدر المنطقة فتخف نسبة الألم لوقت بسيط.
* تسكير الضرس المسوس بقطن او شمع,
وذلك للتقليل من حساسية الضرس للهواء او لبقايا الطعام, هذة الطريقة تخفف الألم المبرح قليلا.
النهدى للعناية الصحية
يبقى ألام الأسنان ليس غريبا على معظم الأشخاص, فلا احد منى الا وقد مر بهذة التجربة من الألم بين الحين والاخر في فترة حياتة وبقيى هذا النوع من الألم عالق في الزهن والخوف منة مدى العمر.
لذلك سوف اذكر بعض الطرق التى تساعد على تخفيف ألم الأسنان عند حدوثة, منها:
* اخذ حبتين من الأسبرين أو أسيتامينوفين أو ايبوبروفين.
الأيبوبروفين هو الأفضل نظرا لأنه يقوم بعمل جيد في الحد من الالتهابات المؤلمة. ومع ذلك ، يجب التأكد من قراءة التعليمات على زجاجة الأدوية للاستخدام السليم.
* أستخدام محلول المضمضة بأنتظام,
أستخدام محاليل تعقيم الفم تقلل من ألام الأسنان البسيطة وتحميها مستقبلا من اي تسوسات.
مضغ فص ثوم أو قطعة بصل.
بعدها تجنب مقابلة اصحابك لكي لاتلومنى.
*وضع ثوم وملح على مكان الألم.
أهرس فص ثوم مع قليل من الملح وجعلة كلعجينة ثم ضعها على الضرس المؤلم,حيث يوجد في الثوم مركب الأليسين، وهو مركب قوي مضاد للجراثيم.والفكرة هنا للمساعدة في وقف البكتيريا التي تسبب الألم.
* وضع كمادات باردة على جانب الخد, وذلك لتخفيف الألم المزمن.
* تخدير الضرس المؤلم,
وذلك بأستخدام بخاخ المخدر السطحي او الجل لتخدير مكان الألم, ولكن بهذة الطريقة لاتذهب ألم الضرس ولاكن تخدر المنطقة فتخف نسبة الألم لوقت بسيط.
* تسكير الضرس المسوس بقطن او شمع,
وذلك للتقليل من حساسية الضرس للهواء او لبقايا الطعام, هذة الطريقة تخفف الألم المبرح قليلا.
النهدى للعناية الصحية
